أطـــلَّتْ اليَوم كَبَدْرِ حُسْنً
فَي لَيْلِ دَاجٍ سَطع اكْتـــمالا
كَقَطْرِ النَّدى كَفَوحِ الشَّذى
كّأوركيِد يَهيـــمُ حُسناً ودلالا
وتغريُهَا سَرقَ اللُّبَ سِحْرا ً
وبسْمَةٌ طُفولِيّةٌ تَزِيدُها جَمالا
أيْ صَحبِي أنبؤُنِي بِصِدقٍ
هَلْ رَأيتْم لصــــــــوتِها مِثاَلا !!
أيْ مُنْيتِي أنْتِ اِعجَازٌ وَ سِحْرٌ
وَالعَينُ بِرؤيتِكِ تَزينُ اِكْتِحَالا
اَنْتِ كَنز وذاكَ مُسَّلَّمٌ بِه
آمنَّا بِه بلا جدِالٍ او سُؤالا
يَالَفَخْرِ المَغْرِب العَربيّ بِك
ويَالعِزّ عَرب انتي له مثالا
[/color]
r=green]] بقلم سارة صالح حبيب[/size] [/color][/center][/size]