وعند و صول الساعة 12 ليلآً استعد عمو خالد للإلتقاء بآلخاطف و ذهب نحو سيارته و و مع الحقيبة التي بها النقود وبعد نصف ساعة وصل عمو خالد للحديقة و نادا عليه الخاطف و جلس بجانبه و كانت الحديقة فآرغة،
الخاطف : هل أحضرت النقود
عمو خالد : طبعاً
الخاطف : أعطيها لي
عمو خالد : حتي أخد البنوتات
الخاطف : ههههه اتبعني
و ذهب معه عمو خالد لمنزل مهجور و وجد أمينة و ديمة مربوطين عندما شاهدا عمو خالد فرحتا كثييييييراً وفكهما و أعط الخاطف النقود لكن الخاطف غدآار ضرب عمو خالد في رأسه ( بعيد الشر عليك) وأخد الحقيبة و ربط الفتيات و هرب وبعر هروبه مباشرة قدمت الشرطة لكن قد فات الأوان و بسرعة نادوا على الاسعاف وأخدوا عمو خالد للمستعجلات ووجدوا ديمة و أمينة مغمى عليهن و أخدوهم أيضاً وعندما استيقظنا التيات أخدوا صورة عن الخآطف وأرسلوها للمطار لكي لا يخرج مصر وأعلموا كل السلطات المصرية. نذهب لنجومنا في المستشفى و عمو خالد فاقد الوعي والاطباء يحاولون علاجه و ديمة و أمينة لم يستيقظوا بعد
وجنى و لين و عصومي و وليد يبكون على عمو خالد و البنات وفجأت يخرج
الطبيب لعندهم ،
الطبيب : حالة الأستاذ خالد قداد تحسنت و لقد استيقظ من غيبوبته
أم ديمة و أم أمينة : و البنات
الطبيب : البنات تعبانين كثيير ولازمهم راحة من الصدمة التي حدثت لهم ان شاء الله غداً يتحسنان هم و عمو خالد
أم أمينة : الله عليك يابنتي الصغيرة الله يقطع ادو
أم ديمة : أمين الله يرى كل شئ و سيجازيه على فعلته هاذه
أم الوليد : ماتخافوا ان شاء الله البنات يتعافين و معهم خالد
عمر : ياله نرجع كلنا للفندق نرتاح فيه شوي و بكره نرجع نطمن عليهم
أم لين : معو حق عمر مالازم نبقى هون
لين : لا أنا بدي شوف عمو خالد و ديمة و أمينة هئ هئ هئ
عمر : مايصير بابا نبقى هون بكرة لا نستيقظ نجي على طول للمستشفى أوك :
لين : أوك بابا
ورجعوا النجوم للفندق وهم تعبآآنين وناموا و استيقظوا مع الفجر و صلوا جميعاً و ذهبوا للمستشفى بعدين شافوا الطبيب و سألوه عن حالة عمو خالد و ديمة و أمينة
الطبيب : لا الحمد لله حالتهم أحسن بكثييييير و يمكن في المساء يخرجوا
محمد : هل يمكن أن نرهم
الطبيب : أكيييد لكن بدون ازعاج هم لسه نايمين
محمد : أوك ماتخاف
عمر : بس وين الغرفة
الطبيب : الغرفة 104 الطابق الثاني
وراحوا للغرفة ووجدوا عمو خالد يصلي الفجر و البنات نائمات وينتظروه حتى ينتهي
عمو خالد : يامرحبا بكم نورتوا المستشفى والله ههههههه
محمد : المستشفى منور بأهلوا والله ههههه
ديمة : ماما
أم ديمة : ديومة حبيبتي كيف أصبحتي هلأ
ديمة : الحمد لله بخير أمينة لسه مافاقت
أمينة: أخخخخخ ظهري صباح الخير ايييي ماما هئ هئ هئ هئ اشتقت لك كثيييييراً أختي أسماء بابا هئ أسفة عدبتكم معي
أب أمينة : ماتحكي هيك نحن أسفين لأننا لم نرد أن نأتي معك
عمو خالد : و بهذه المناسبة وبمأن الكل موجود هنا لقد قررت ادارة طيور الجنة أن تضم المبدعة أمينة لفرقة طيور الجنة شو رأيك أخي
أب أمينة : الرأي رأي أمينة أنا موافق انها تبقى نجمة معكم
عمو خالد : شو رأيك أمينة
أمينة : أكيييييييييد عمو أقبل
الطبيب : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام و رحمة الله تعالى وبركاته
الطبيب : كيف حال الأميرات اليوم
أمينة وديمة : الحمد لله شكراً عمو الطبيب
الطبيب : كيف أصبح أستاذ خالد
عمو خالد : الحمد لله نشكر الله
الطبيب : الحمد لله على سلامتكم و يمكنكم الخروج اليوم
عمر : أوك سأذهب الأن لاجراء ت الخروج
محمد : سأذهب معك
وبعد مدة عاد عمو عمر و محمد لهم
عمر : بإمكانكم الخروج الأن لحظة سوف أجري اتصالاً
خرج عمو عمر و اتصل في مدير الفندق و أخبره بأن يزينوا الفندق من أجل استقبال عمو خالد و ديمة و أمينة ، ورجع لهم وأخدوهم لسيارة وبعد ساعتاً من الطريق وصلوا للفندق وتفاجئوا واستقبلهم كل العمال بالفندق و عملوا لهم حفلة رائعة و انبسطوا فيها. وبعد مدة رجعوا للأردن و رجعت أمينة للمغرب وبعد شهر سجلت أمينة وأول أغنية لها وكانت اسمها بلدي المغرب و جائت الفرقة للمغرب و عملوا حفلة كانت في قمة الروعة وبعدين أصبح لأمينة جمهور وأناشيد كثييييييرة.وتوتا توتا خلصت الحتوتة هههههههه
شو رأيكم بروايتي ههه بالله ماأصلح أكون كاتبة ههه أمزح الى اللقاء الى رواية أخرى انشاء الله
شيماء